Le collège

Destiné aux jeunes issus de notre école primaire et titulaires du certificat d’études primaires de bon niveau, notre collège se constitue de 9 classes (trois niveaux) offrant ainsi un espace relationnel privilégié et convivial.
Ce cadre de travail, nos recherches permanentes sur la pédagogie et notre approche singulière de chaque jeune nous mènent à d’excellents résultats : 100% de réussite au Brevet, certificat des études collégiales et de nombreux accès à la mission française grâce à la bonne maîtrise de la langue française.

أبوابنا مفتوحة لاستقبال أبنائنا وللترحيب بالوافدين علينا
تستقبل مؤسستنا، في سلكها الإعدادي، تلاميذها المتفوقين دراسيا، والمؤهلين معرفيا ومهاريا، والحاصلين على شهادة الدراسات الابتدائية، كما تفتح الفرصة أمام الوافدين عليها وفق ضوابط أخلاقية سلوكية وشروط معرفية تعليمية، وترمي إلى تعزيز المكتسبات السابقة وتحقيق الكفايات الأساسية المؤهلة لاختيار القطب الملائم للقدرات والمؤهلات والميولات في التعليم الثانوي التأهيلي.
L’épanouissement de nos jeunes
L’adolescence est une période sensible pour chaque enfant. Il est fondamental pour accompagner cette transition de fournir aux jeunes un cadre rigoureux dans lequel chacun pourra exprimer sa singularité. Nous offrons à tous les jeunes, un accueil personnalisé pour valoriser ses compétences, ses savoir-faire, ses atouts, clé d’un épanouissement et d’un développement harmonieux.

البيداغوجيا النشطة+ التعلم التعاوني الموارد الرقمية = حفز المتعلم)ة( على بناء وتنفيذ مشاريعه الشخصية +الرفع من اندماجه في العمل
ومن هذا المنطلق يتم التركيز على توظيف البيداغوجيا النشيطة التي ترفع من اندماج المتعلمين في العمل أفرادا وجماعات وفي تفاعل إيجابي يوطد العلاقات الاجتماعية بينهم ويجعلهم يحسون بالمتعة وهم يبنون معارفهم وخبراتهم ومهاراتهم ومواقفهم اعتمادا على مبادراتهم الشخصية والإبداعية، ومن هنا تكمن أهمية التعلم التعاوني الذي يستهدف تطوير الخبرة التعليمية لكل متعلم)ة( إلى أقصى حد ممكن.
وفي ارتباط مع البيداغوجيا النشطة، تندرج مكانة الموارد الرقمية ضمن سيرورة بناء المعرفة، حيث تحفز التكنولوجيا الحديثة أجيال الحاضر على دعم تعلماتهم وتنفيذ مشاريعهم الشخصية، كما أن هذا التوظيف يمنح عمليّة التعليم والتعّلم بعدا إضافيّا من شأنه أن يجعل المتعّلم)ة( يبني مسار تعّلمه بصفة فعليّة وفق قدراته العقلية والذهنية، ويبحث بنفسه عن المعلومة لإغناء مكتسباته وتطوير ملكاته.
اختيارات بيداغوجية حديثة + مناهج دراسية متكاملة + هيأة تعليمية متخصصة وقارة = نتائج متميزة
وإذا كانت الدراسة تنظم في المرحلة الإعدادية في ست دورات ) دورتان في كل سنة دراسية( تتوج بالحصول على دبلوم السلك الإعدادي، فإن اختياراتنا البيداغوجية والديداكتيكية وما يرتبط بها من مناهج دراسية وإدماج هيأة تعليمية متخصصة أكاديميا ومهنيا تجعل نتائجنا الدراسية متميزة سواء تعلق الأمر بالانتقال من سنة دراسية إلى أخرى أو من مستوى إشهادي إلى آخر أو بولوج تلاميذنا لمؤسسات البعثة الفرنسية التي تستقبل سنويا نسبا كبرى من خيرة أبنائنا في مختلف المستويات والأسلاك الدراسية.
Des pédagogies actives et coopératives
Au sein de notre collège, nous cherchons à rendre chaque jeune, responsable et acteur de son cursus scolaire, de ses acquisitions. Pour cela, nous privilégions les pédagogies actives et coopératives : concrétisation des concepts, projets et recherches en groupe, exposés, prises de parole… et prenons en compte la diversité cognitive des styles d’apprentissage de nos jeunes (type de raisonnement, de mémorisation).
Nous sommes convaincus que chaque matière participe à la formation globale de nos jeunes : nous valorisons également la lecture suivie, les TICE, la diversité des activités motrices durant les cours d’éducation physique et sportive…
De plus, nous participons à de nombreux concours annuel au niveau local et régional afin de stimuler et dynamiser nos jeunes et nos équipes.

قيم إيجابية أصيلة + حكامة إدارية منفتحة + بنيات ومرافق متنوعة = حياة مدرسية مستقرة امتداد للأسرة
تضم مؤسستنا الإعدادية ثمانية أقسام تستوفي المستويات الدراسية الثلاثة، تؤطرها هيأة بيداغوجية قارة متعددة المواهب والقدرات، وحكامة إدارية قادرة على تحفيز كل العاملين للاندماج في العمل التربوي وتحقيق الأهداف المنشودة للتطوير من خلال توظيف الموارد البشرية و الإمكانيات المادية و الفنية المتاحة، كما تضم مرافق متنوعة تشكل فضاء خصبا لخلق حياة مدرسية مفعمة بالمحبة والمودة والإنصات والتعاون.
« J’entends et j’oublie,
je vois et je me souviens,
je pratique et je comprends. »Confucius

Le trilinguisme comme atout
A la rentrée 2018, nous avons implanté la filière internationale, désormais tous les cours des matières scientifiques (Physique, SVT, Maths) sont dispensés uniquement en langue française. Ces enseignements renforcent la fluidité de la langue française,
L’enseignement en français et en arabe, auquel s’ajoute des cours d’anglais procure à nos jeunes une ouverture indéniable sur le monde.

Une équipe stable et spécialisée
Tous nos enseignants dispensent actuellement des cours uniquement dans leurs domaines d’expertise. Présents pour la plupart depuis les débuts de notre collège, nos enseignants évoluent dans un esprit familial, convivial et solidaire. Cette proximité humaine nous permet d’organiser régulièrement des rencontres, de partager nos pratiques et des recherches sur la pédagogie, d’organiser des temps de formation continue indispensable à la motivation de chacun.
الفروق الفردية بين المتعلمين+ الإيقاع الخاص لكل متعلم)ة( = تفريد التعلم + علاقة مشخصنة بين المدرس)ة( والمتعلم)ة(
لهذا تضع في اعتبارنا حاجيات أبنائنا وهم يجتازون مرحلة عمرية تتسم بالتجدد المستمر وبالاقتراب من النضج العقلي والبدني والاجتماعي والانفعالي، فنمنحهم تأطيرا يراعي الفروق الفردية بينهم ويركز على تفرد كل واحد منهم ضمن رؤية بيداغوجية تقوم على أساس تفريد تعلم كل يافع على حدة، وانتهاج بيداغوجيا تمكن كل مراهق من أن يتعلم وفق إيقاعه الخاص الذي تحدده قدراته حتى يصل إلى أعلى مستوى تعليمي يمكن أن تسمح به ملكاته، وضمن هذا التصور تتضح ملامح العلاقة المشخصنة بين المدرس)ة( والمتعلم)ة( من خلال تشخيص صعوبات التعلم وتحديد الأنشطة والمسارات التي توافق حاجات المتعلم)ة( وإيقاعه ومبادراته لخلق الدافعية لديه، وتحفيزه على الاستقلالية والثقة بالذات في إنجاز المهام التعليمية المطلوبة.
التربية على الاختيار+ التحفيز على التميز= التوازن العقلي والبدني والاجتماعي والانفعالي للمتعلم)ة(
إن إعداد الفرد للمستقبل يستدعي منهاجا تربويا ذا رؤية شمولية تعطي كل مادة دراسية أهميتها في بناء المعارف والخبرات والمهارات والمواقف، حيث تتضافر الجهود لتحقيق التوازن العقلي والبدني والاجتماعي والانفعالي للمتعلم)ة( وتربيته على الاختيار وفقا لرغباته وميوله ولمشروعه الشخصي، مع تحفيزه على التميز ليكون على قدر عال من التواصل والتحليل والاستقصاء والاستنتاج من خلال المطالعة، وإنجاز البحوث، والمشاركة في المعارض والملتقيات، وتنشيط الاجتماعات، واستعمال التكنولوجيا لبناء المعرفة وإنتاجها، والمساهمة في المنافسات الرياضية الجماعية والفردية، واجتياز مباريات التميز المحلية والجهوية والوطنية.
التشبث بالهوية الوطنية+الانفتاح على الحضارات= تعدد لغوي يرفع من التحصيل الدراسي وينمي شخصية المتعلم)ة(
وفي السياق نفسه تتضح أهمية اللغات الحية في التعليم وإرساء تربية لغوية حديثة تتلاءم ومتطلبات العصر وذلك للرفع من مستويات التحصيل الدراسي وتنمية شخصية المتعلمين وصقل مهاراتهم الأكاديمية وكفاياتهم التواصلية، وفي هذا الصدد يتم الفصل بين لغة التدريس و بين تدريس اللغات في سياق يتشبث بالهوية الوطنية وينفتح على مختلف الحضارات والثقافات، بهذا يكون التعدد اللغوي ملمحا مميزا للتعليم الإعدادي في امتداد للمدرسة الابتدائية التي تحظى فيها اللغات بنفس الوضعية الاعتبارية.
Conditions d’accès
La mise en place de la filière internationale nous contraint à une plus forte sélection des élèves à l’entrée de notre collège. En plus de l’obtention du certificat d’études primaires, tous élèves doivent passer un test de niveau pour valider leurs compétences, notamment en maîtrise de la langue française.
المسلك الدولي= إرساء المعارف العلمية باللغة الفرنسية
ومع الدخول المدرسي 2018-2019 سيتم إرساء المعارف العلمية في الرياضيات والعلوم الفيزيائية وعلوم الحياة والأرض باللغة الفرنسية وذلك تفعيلا للمسلك الدولي الذي تم إحداثه ضمن الإصلاحات التي تبنتها الوزارة الوصية لتحسين جودة التعليم وتوسيع العرض البيداغوجي، الأمر الذي سيفرض معايير انتقائية صارمة تجمع بين التفوق العلمي والتمكن اللغوي على مستوى روائز الولوج الكتابية والمقابلات الشفوية المعتمدة لذلك.
شروط الولوج = الانضباط السلوكي+ التفوق العلمي+ التمكن اللغوي
تحميل ملف طلب التسجيل من هنا.